BP Pixel code

BEE PULLO

21 نوفمبر، 2013

رد وتعليق- موضوعات اللغة

¤¤حتي بعد توقيع اتفاق السلام الشامل واعتبار كل اللغات السودانية لغات وطنية ومن حق اي قومية او شعب ان يطالب بتدريس لغته في مراحل التعليم الاولي بحسب مانصت عليه الاتفاقية،ثمة اصوات رفضت هذا الامر وعارضته بشدة وكتب احد غلاة العنصريين ان هنالك من يدرسون ابنائهم "سرا" اللغة البوركينية "بوركينا فاسو" وانهم يريدون انشاء دولة عاصمتها تلس في اشارة واضحة وصريحة للفلاتة وتناسي هذا الكاتب والمنتمي للحركة المسماة ب "الاسلامية" ان هولاء الفلاتة اقاموا دولا وممالك بل وامبراطورية لغتها الرسمية العربية ودينها الاسلام وجل ابنائهم يجيدونها،ودفعوا ثمن حبهم للاسلام واللغة العربية مرتين،مرة بواسطة القوي الاستعمارية التي حاربتهم بكل ما تملك من قوة ، ومرة أخري بواسطة اذناب الاستعمار التي خلفتهم في حكم البلدان الافريقية وهذه ليست الاخيرة اذ لاتزال ثمة اصوات  تعادي الفلانيين كشعب،وانا لا استغرب  معاداة الجهات التبشيرية والقوي الاستعمارية وتوابعها للفولان لكونهم اقاموا ممالك ودول حكمت بشريعة الاسلام وآخرها كانت دولة الخلافة في سكوتو والتي كانت قائمة عندما انهارت دولة الخلافة الاسلامية في تركيا،ثم لكونهم يمثلون عقبة امام جهود الغرب لتنصير الافارقة وذلك بتمسكهم ونشرهم الاسلام واللغة العربية ،ولكن ما يثير استغرابي ودهشتي كتابات بعض المسلمين التي تنضح عنصرية تجاه بعض المسلمين فقط لانهم "عجم" وارادوا ان يمارسوا حقهم الطبيعي كبشر في تعليم لغتهم الخاصة بهم كشعب لابنائهم بالاضافة الي لغات الآخرين التي يجيدونها،فهل هؤلاء الكتاب الاسلاميين والمسلمين يجهلون آيات الله،ام هم كالمغضوب عليهم والضالين،قال تعالي في سورة الروم ( ومِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِين)

صدق الله العظيمَ

وهذه الكتابات بما فيها كانت نقطة انطلاق جيدة بالنسبة لي ودافع للبحث عن اصول بعض الكلمات  في اللغة الفلانية ،وبعدها اكتشفت مواقع فوﻻنية علي شبكة اﻻنترنت وبها اقسام لتعليم الفلفلدي/بلار والتي تحرر موضوعاتها بالفوﻻنية وبعضها باﻻنجليزية او الفرنسية- ثم انتشرت مواقع التواصل وصفحاتها والمدونات مما أتاح فرص تواصل أكبر بين الفﻻنيين وامكانية عمل مقاربة بين اللهجات الفولانية المتعددة،ومنذ ذلك الوقت صرت ابحث واكتب عن لغتي جهرا  (وبالاحرف اللاتينية كمان) وفي الخاطر تساؤل ملح متي يفهم هؤلاء اننا فخورون بما وهبنا الله؟

19 نوفمبر، 2013

البروفيسور محمد جاي الفولاني

http://www.youtube.com/watch?v=Y2gnUTxL-f0&feature=youtube_gdata_player

موطن الفوﻻنيين

http://www.wattpad.com/story/275895?utm_source=android&utm_medium=other&utm_content=share_reading

♡ لغتي هويتي

¤¤حتي بعد توقيع اتفاق السلام الشامل _واعتبار كل اللغات السودانية لغات وطنية يحق لاي شعب او قومية ان تطالب بتدريس لغتهم في مراحل التعليم الاولي،ثمة اصوات ترفض هذا الامر وكتب احد غلاة العنصريين ان هنالك من يدرسون ابنائهم "سرا" اللغة البوركينية "بوركينا فاسو" وانهم يريدون انشاء دولة عاصمتها تلس وتناسي هذا الكاتب والمنتمي للحركة "الاسلامية" ان هولاء الفلاتة اقاموا دولا وممالك بل وامبراطورية لغتها الرسمية العربية ودينها الاسلام وجل ابنائهم يجيدونها،ودفعوا ثمن حبهم للاسلام واللغة العربية مرتين،مرة بواسطة القوي الاستعمارية التي حاربتهم بكل ما تملك من قوة ، ومرة أخري بواسطة اذناب الاستعمار التي خلفتهم في حكم البلدان الافريقية وهذه ليست الاخيرة اذ لاتزال ثمة اصوات  تعادي الفلانيين كشعب،وانا لا استغرب  معاداة الجهات التبشيرية والقوي الاستعمارية وتوابعها للفولان لكونهم اقاموا ممالك ودول حكمت بشريعة الاسلام وآخرها كانت دولة الخلافة في سكوتو والتي كانت قائمة عندما انهارت دولة الخلافة الاسلامية في تركيا،ثم لكونهم يمثلون عقبة امام جهود الغرب لتنصير الافارقة وذلك بتمسكهم ونشرهم الاسلام واللغة العربية ،ولكن ما يثير استغرابي ودهشتي كتابات بعض المسلمين التي تنضح عنصرية تجاه بعض المسلمين فقط لانهم "عجم" وارادوا ان يمارسوا حقهم الطبيعي كبشر في تعليم لغتهم الخاصة بهم كشعب لابنائهم بالاضافة الي لغات الآخرين التي يجيدونها،فهل هؤلاء الكتاب الاسلاميين والمسلمين يجهلون آيات الله،ام هم كالمغضوب عليهم والضالين،قال تعالي في سورة الروم ( ومِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِين)
صدق الله العظيمَ
وهذه الكتابات بما فيها كانت نقطة انطلاق جيدة بالنسبة لي ودافع للبحث عن اصول بعض الكلمات  في اللغة الفلانية ،وبعدها اكتشفت مواقع فوﻻنية علي شبكة اﻻنترنت وبها اقسام لتعليم الفلفلدي/بلار والتي تحرر موضوعاتها بالفوﻻنية وبعضها باﻻنجليزية او الفرنسية- ثم انتشرت مواقع التواصل وصفحاتها والمدونات مما أتاح فرص تواصل أكبر بين الفﻻنيين وامكانية عمل مقاربة بين اللهجات الفولانية المتعددة،ومنذ ذلك الوقت صرت ابحث واكتب عن لغتي جهرا  (وبالاحرف اللاتينية كمان) وفي الخاطر تساؤل ملح متي يفهم هؤلاء اننا فخورون بما وهبنا الله؟

َ

05 نوفمبر، 2013

مابين اللغة العربية وما بين اللغات الاخرى واللهجات


  تعليقا علي موضوع
مابين اللغة العربية وما بين اللغات الاخرى واللهجات        
المنشور في : ملتقى دارسى العربية من أفريقيا-بقلم:احمد التجاني أحمد البدوي



π انا مسلم ولغتي الام ليست العربية _رغم تحدثي بها_ لكنني ارفض تلك الدعوات التي تحارب لغات الآخرين وتدعوا لتركها ويزعم البعض من غلاة العنصريين ان تحدث (العجمي) بلغته دليلاً للعنصرية وهذا محض تضليل وافتراء ومحاولة لسلب الناس حقهم الطبيعي في استخدام لغاتهم ، و يذكرني بزعم البعض ان جنسا ما افضل من الاجناس الاخري، رغم ان القرآن الكريم نفي غير ما مرة ان لا فضل لعرق/جنس علي آخر الا بالتقوي.وبصورة قاطعة وجلية ،
‏π كلام لامعنى له ودعوة ساذجة جاهلة كل اللغات من الله وبقدرة الله الناس تتكلم اللغات مثنى وثلاث ورباع وليس من ثقافة او لغة تدعوا لنهضتها بحصار وتجاهل الاخرى وما يتكلم به المدعو التجاني هو محاربة اللغات الافريقية باعتبارها عائقا لانتشار اللغة العربية وانتشار الثقافة العربية الى البلاد الافريقيةوالذي يجهله هذا التجاني ان معرفة اللغة العريية لن يجعلك اكثر تدينا او تقوى ممن هو ناطق بغيرها فقط اذهب الى بلاد افريقيا جنوب الصحراء لتجد كيف يتمسك الناس بدينهم كعقيدة ومبادئ مبسطة ويطبقونها بحذافيرها 
الدين ليس فصاحة لسان وتشدق بمبهمات الفاظ… الذين هم اقدر على فهم اللغات ومقارنتها واخراج محاسنها هم الذين يجيدون اكثر من لغة ، انظر الى اعيان اللغة والقواميس العربية والنحو والصرف هم من الناطقين بغيرها وائمة في اللغة والثقافة العربية من غير ان يحاربوا لغاتهم الام ودون ان يحسوا بالدونية.
وهنالك شعوب مسلمة لهم لغاتهم القومية ويعتبرونها منحة من الله ويحافظون عليها ويبتكرون بها ويتعلمون بها وينجزون بها علوم وابتكارات. واللغة العربية بعراقتها قادرة على العيش والتواجد مع بقية اللغات وتنهل وتترجم وتستفيد من اللغات الاخري ما دامت تختلط وتتعلم من الحضارات الاخرى ، مثلما افادت واستفادت في فترة هيمنة الثقافة الاسلامية والعربية في القرون التي سبقت. والحقيقة البسيطة كلما ارتقت الدول ونشطت وعملت كثيرا نهضت لغتها وانتشرت ثقافتها ، واذا انتكست وتحللت اخلاقياتها فاصبحت عالة على قديمها دون ابتكار او تجديد سوف تصير ذيلا تابعا الى ان تعيد الكرة وتنتظر صفها من حظ القيادة من جديد ، حظا موفقا لك في تسويق معتقداتك في مكان آخر.
π بابكر محمد.

ππهناك مشروع يتولى كبره المثقفون السودانيين يتلخص موضوعه في الدعوة والتحرك لتعريب كل افريقيا السوداء وجعل القارة الافريقية كلها ناطقة بالعربية على ان يقوم الخليجيون بالتمويل ويجند لها السودانيون والمصريون في التطبيق تدريسا ومعاهدا، وان يتولى الترويج لها جامعة الدول العربية فنياً وتاليفاً ونشراً ، ولكن ككل الاشياء العربية التى تقوم على الارتجال والمزاجية والعاطفة النزقة فشل المشروع ونائم في اضايير الجامعة العربية بالقاهرة حتى الان ، وانا لا اهاجم او حتى اعيب مشروعهم اذا ارتضى الافارقة ان يتخلوا عن كل شيئ يخصهم ويتخلوا عن خصائص وجودهم الذي ميزهم الله عن غيرهم باللغات والكيان الحي لان يتحللوا الى شيئ منسوخ ومنتسب لغيره ، نفتخر باسلامنا وديننا الحنيف ونسعي لتعلم اللغة العربية بجد واجتهاد دون التخلي او التقليل من لغاتنا الام التى منحها الله ايانا وجعلنا من المقتدرين على تعلم اكثر من لغة بنعمته وفضله.هل نتهم بالعنصرية لان الله كرمنا وميزنا بلغة كبقية الامم!! وندعوا قومنا بالتخلى عن لغاتهم لانها نوع من العنصرية؟
اذن لماذا العنصرية والتعصب العنصري في السودان بين الذين ينطقون العربية ويدعون الانتساب الى آل البيت مثل الادعاء بالاصول العباسية والنقاء العرقي وهي منتشرة بين المتدينين والمتعلمين والمتصوفة قبل الجهلة والعامة في السودان.
نحن نعتقد ان الاسلام انتشر في افريقيا بالخصوص بالمعاملة والقدوة الحسنة من نفر قليل من تجار اثروا في قلوب وعقول الحكام والسكان في المناطق التي ذهبوا اليها واظهروا سلوكا حقا يشرف به الانسان المسلم المتحضر. غيروا من سلوككم وطريقة تفكيركم ومعاملتكم لقومكم في السودان اجتماعيا وسياسيا وثقافيا حتى يرى الناس مدى صدقكم وحسن نياتكم ثم يتبعون احسن ما تكونون.

π*عبده ابوبكر عبدالله

Leydeele Fulbe

Salimatou Sow

راجِع ‎@PulloSudan's تغريدة: https://twitter.com/PulloSudan/status/366674410431713280

Fulbe Cameroon

راجِع ‎@PulloSudan's تغريدة: https://twitter.com/PulloSudan/status/397606618608971776

Ɓii Pullo : Babiker Mohamed